أضحى الأدب الشعبي من أهم فروع الادب وفنونه عالميا وأكثرها رواجا كذلك بالمقارنة مع غيره من فنون الأدب والعلوم الانسانية في مختلف بلدان العالم ، وقد ارتبط تدريسه بعهمليات التوسع الثقافي التي باتت من بين أهداف البشرية لتضيق مسافات الفروق بين الأمم وتتأكيد مبدأ تبادل العلاقات والمعارف بين الشعوب وكذلك هو نتيجة مهمة للنشاطات السياحية في أكثر بلدان العلام ازدهارا في هذا المجال، وعلى أوسع نطاق ظهر نوع جديد من هذا الفن بالنظر الى الأقطار الأكثر تشابلها من حيث الثقافات هو الأدب الشعبي المغاربي الذي ينتشر في دول المغرب العربي بالخصوص والدول المجاورة لها× وفي هذه المقياس يتعغرف الطالب على أبرز الظواهر والمظاهر الشعبية السائدة في هذه المجتمعات وكذلك أبرز الأعلام والشعراء الشعبويين وأكثر القصص تداولا وغير ذلك مما له أهمية في متطلبات الدرس والبحث